كلما زادت عدد المقالات التى تكتبها داخل شبكة المدونات الخاصة بك كلما قلت فرصة إكتشافها حيث أنها ستعتبر موقع قائم بذاته يحاول جذب المستخدمين من محركات البحث ولم ينشئ فقط بغرض الحصول على باك لينكس لموقع أخر .
يمكنك إستعماله في موقعك عند الإشارة لموقع آخر لكن لا تريد تمرير الأوثوريتي له (وهذا في كثير من الأحيان يبقى خيار جيد).
اشترك في النشرة الإخبارية لسيو عربي لتصلك التحديثات الاسبوعية.
عملية تحقيق أكبر فائدة متروكة لك ، حيث يجب أن يتضمن موقعك، محتوى عالي الجودة وفريدًا. بالإضافة إلى أن المقالة التي تريد نشرها ، تحتوي على قدر معقول من المعلومات وعدد الكلمات.
هناك عدة طرق لشراء الروابط الخلفية، ولكن أفضل طريقة هي عن طريق الحصول على مواقع الويب ذات الصلة في مجال تخصصك والتي قد تكون مهتمة بالارتباط بأي لينكس خاص بمحتواه، ثم الوصول إليها مباشرة، ويمكنك أيضًا شراء باك لينك من خلال شبكات الارتباط، ولكن كن حذرًا وتجنب الروابط ذات جودة أقل التي قد تتسبب في معاقبتك من قِبل جوجل.
أما المعيار الثالث والأخير هو اللغة وهنا قمت بإختيار اللغة الإنجليزية .
نصيحة أخرى: حدد صفحاتك الأكثر مشاهدة حتى تعرف مكان وضع رابط معين
حسنًا ، يمكن أن يكون الأمر كذلك ، لكن كمية المحتوى المعاد تدويره هناك لن تجذب القراء بهذه الطريقة.
توجد الكثير من الأدوات التي تعمل على مراقبة الباك لينك لموقعك وتتيح للمستخدم التحقق من الباك لينك الخاصة به بما في ذلك:
انتبه إلى أن المقال السيء قد يؤدي إلى سمعة سيئة لعلامتك التجارية.
ملحوظة : لا ينصح بتحويل أكثر من دومين واحد إلى موقعك سنوياً لتجنب خطر العقاب.
من خلال تجربتي المتواضعة فتحصيل الروابط أمر صعب للغاية بطريقة طبيعية، إذا ماكنت تمتلك موقع يقدم خدمات أو متجر إلكتروني أنصحك بالتواصل مع أصحاب مواقع في نفس تخصصك، تعرض عليهم قيمة مضافة لموقعهم أو مقابل مادي (رغم منع جوجل لهذا النوع من الممارسات) مقابل نشر مقالة مميزة تحتوي على رابط دوفولو يشير انقر على الرابط لصفحة،مقالة أو الصفحة الرئيسية لموقعك.
يمكنكم الاشتراك معنا مجانا في نظام تلقائي الإشعارات الخاص بنا او عن طريق الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشرف بتقديم لكم كل ما هو جديد.
إلا أنهم جميعا يتفقوا على بعض العوامل الأساسية التي تحدد قوة الباك لينك لموقعك ، أو عدد الروابط الخلفية التي تشير إلي موقعك، حيث يظهر ذلك جودة هذه الروابط ، أو نسبة البريد العشوائي بها.